• en 
  • Log In
  • Contact Us
  • FAQ
TPIwebsiteTPIwebsiteTPIwebsiteTPIwebsite
  • Home
  • About us
  • Consulting
    • Strategy & Planning
    • HR & Talent Management
    • Innovation & Knowledge Management
    • Customer Service Excellence
    • Corporate Performance & BSC
    • Corporate Scores (Assessments & Audits)
    • Mentoring & Leadership Development
    • Transformation & Change Management
  • Training
    • In-house Training Programs
    • Public Training Programs
    • Certification Training Programs
  • Knowledge Center
    • Video Gallery
    • Free Articles
    • Whitepapers
  • Clients
  • Partners
    • Partners Organizations
    • Trainers Profiles
    • Consultants Profiles
    • Mentors Profiles
    • Assessors Profiles
  • Join our network
    • Trainers
    • Consultants
    • Mentors
    • Assessors
    • Franchisee
  • Blog

Leadership and Governance

    Home Article Leadership and Governance
    NextPrevious

    Leadership and Governance

    By admin | Article | 0 comment | 22 December, 2015 | 0

     

    القيادة والحوكمة في مؤسسات القطاع الخاص

    بقلم الدكتور قاسم كناكري

    خلال العقد الأخير، أخذ صنّاع السياسة، والمشرعون، والمشاركون في السوق حول العالم، أخذوا يؤكدون وبشكل متزايد على الحاجة إلى تطوير سياسات وممارسات القيادة والحوكمة المؤسسية. وتشير الكثير من الأدلة التجريبية إلىأن الحوكمة المؤسسية الجيدة تساهم في تحقيق التنافس، وتسهّل من وصول المؤسسة إلىأسواقرأس المال، وهكذا تساعد في تطوير الأسواق المالية ودفع عجلة النمو الاقتصادي.

    أنأساس القيادة والحوكمة الفعالة هو النزاهة الفكرية لدى المدراء والإدارة العليا، حيث يتم التعبير عن هذه النزاهة الفكرية من خلال العمل بما يحقق أفضل مصالح الشركة. فالشركة، عند تشكيلها، هي عبارة عن شخص، لكنها تكون غير مفعّلة لحين يتم تعيين مدراءها، ويقوم مجلس الإدارة بدوره بتفويض عملية تنفيذ قراراتها الجماعية إلىإدارة الشركة.

    وهنا تكون نوعية أو جودة الحوكمة هي المهمة وليس كميتها؛ وان الالتزام من دون تفكّر بمجموعة الأحكام والقواعد لا يعتبر حوكمة جيدة، بل أن الحوكمة الجيدة تعني العمل بمسئولية ومحاسبة وعدالة وشفافية. وللشفافية تأثير كبير جداً على سوء السلوك، وإنها تعد حرجة جداً في توصيل أي من قرارات مجلس الإدارةإلى المتعاملين. وفي هذا السياق، تتطلب الشفافية أن تتكون الاتصالات من شكل ومضمون وتحتوي على جوانب ايجابية وسلبية، إن وجدت.

    وفي الوقت الحاضر، يضع المستثمرون المحليون والخارجيون تأكيد اكبر على طريقة تشغيل المحركات وتفعيلها وكيف يستجيبوا لاحتياجاتها وطلباتها. ودائما ما تكون لدى المستثمرين الرغبة المتزايدة في التعامل أكثر مع الشركات ذات الحوكمة الجيدة والتي تلتزم وتتقيد بممارسات المجلس الجيدة، وتهتم بجانب الإفصاح عن المعلومات والشفافية المالية، وتحترم حقوق المساهمين. كما أن الشركات التي تتمتع بنظام حوكمة جيد تكون في أفضل وضع للقيام بمسئولياتها الاقتصادية، والبيئية والاجتماعية، والمساهمة بالنمو المستدام.

    ويمكن للتحسين في ممارسات الحوكمة المؤسسية أن يرفع من مستوى عملية صناعة القرار ضمن الجهات الحاكمة في الشركة وفيما بينها، وهكذا يجب أن يعزز من مستوى كفاءة العمليات المالية والمهنية. كما أن تحسين الحوكمة المؤسسية يؤدي أيضاإلى تحسين في نظام المساءلة/ المحاسبة، بما يقلل من مخاطرة الاحتيال أو الصفقات الشخصية من قبل مسئولي الشركة. ونظام الحوكمة الفعال يجب أن يساعد في ضمان الالتزام بالتعليمات والقوانين النافذة، وهكذا يسمح للشركات أن تتفادى الدعاوي أو القضايا القانونية المكلِفة. كما يجب أن تحقق الشركات منفعة وفائدة من تحسين مكانتها وسمعتها، محلياً وفي المجتمع الدولي.

    والآن، وبعد أنأصبحت الاستدامة تشكل الحقيقة والضرورة الأخلاقية والاقتصادية للقرن الحادي والعشرين، أصبحت الحوكمة والإستراتجية والاستدامة عناصر متلازمة فيما بينها. ولابد للإستراتيجية البعيدة المدى، أن تهتم بخمسة جوانب رأسمالية من قبل مجلس إدارة الشركة وهي: الجوانب المالية، والبشرية، والاجتماعية، والبيئية، والصناعية/التقنية. كما لابد للتقارير التي ترفع إلى المتعاملين أن تحتوي على انعكاسات عمل الشركة على المجتمع اقتصادياً، واجتماعياً وبيئياً. وفي الوقت الذي من واجب المدراء أن يخاطروا من اجل الحصول على المكافئات، لابد لهم أنيتأكدوا من تطبيق مبادئ الحوكمة الجيدة عند خوضهم المخاطر لأجل المكافئات؛ فالحوكمة الجيدة تجذب رأس المال، في حين أن الحوكمة الرديئة تطرد رأس المال، علماًأنرأس المال أصبح مورِد نادر في هذا العالم الفسيح المفتوح الحدود والذي بنقرة واحدة على ماوس الحاسوب، يمكن لرأس المال أن يغادر السوق ويدمـره.

    الغرض

    هدف الشركات هو تطوير قيمة مستدامة للمساهمين على المدى البعيد؛ وتشير الاستدامة ضمناًإلىأن الشركة يجب أن تدير نظام الحوكمة بشكل فعال، بالإضافةإلى فاعلية إدارة الجوانب الاجتماعية والبيئية لنشاطاتها، وكذلك الجوانب المالية. وتحتاج كل شركة، مع مرور الوقت، إلى تطوير عائد على رأس المال المستثمر فيها أكثر من الكلفة التي تترتب عليه.

    وسوف تنجح الشركات في تحقيق ذلك على المدى البعيد فقط إذا ما كان تركيزها على العوائد الاقتصادية وتخطيطها الاستراتيجي البعيد المدى يتضمن الإدارة الفاعلة لعلاقاتها مع المتعاملين كالموظفين والموردين والعملاء والمجتمعات المحلية والبيئة ككل.

    والغرض الأساسي من القيادة والحوكمة المؤسسية هو خلق الثروة بصورة قانونية وأخلاقية؛ وهذا يترجَم من خلال تحقيق مستوى عالي من الرضا لخمسة فئات وهي: العملاء، والموظفين، والمستثمرين، والبائعين، والمجتمع بشكل عام. وتجدر الإشارةإلىأن مبرر كل جهة مؤسسية هو ضمان إمكانية التنبؤ بالإيرادات واستدامتها وربحيتها سنة بعد أخرى.

     مجال التطبيق

    لا يوجد هناك تعريف وحيد للقيادة والحوكمة بحيث يمكن تطبيقه على جميع المواقف والأوضاع، علماًأن مختلف التعاريف الموجودة اليوم تعتمد إلى حد كبير على المؤسسة أو على صانع التعريف نفسه، فضلاً عن التقاليد القانونية والأعراف المعتمدة في البلد، غير أن معظم التعاريف التي تركز على الشركة نفسها (المنظور الداخلي) تشترك بعناصر معينة يمكن تلخيصها كما يلي:

    • القيادة والحوكمة هي منظور علاقات تعرِّفها الهياكل والعمليات: على سبيل المثال، أن العلاقة بين المساهمين والإدارة تشتمل على توفير المساهمين لرأس المال إلىالإدارة من اجل تحقيق عائد معين على استثمارهم. ويتعين على المدراء، بدورهم، تزويد المساهمين بالتقارير المالية والتشغيلية بشكل منتظم وبأسلوب شفاف. كما ويقوم المساهمون بانتخاب هيئة إشرافية غالبا ما يشار لها باسم مجلس الإدارةأو المجلس الإشرافي، لتمثيل مصالحهم. وهذه الجهة، من حيث الأساس، توفر الاتجاه الاستراتيجي لمدراء الشركة ورقابتها عليهم. فيكون المدراء مسئولينأمام هذه الجهة الإشرافية التي، بدورها، تكون مسئولةأمام المساهمين من خلال الاجتماع العام للمساهمين. هذا وان الهياكل والعمليات التي تعرِّف هذه العلاقات تركز على مختلف آلياتإعدادالتقاريروإدارةالأداء.
    • يمكن أن تشتمل هذه العلاقات على أطراف لديها اهتمامات ومصالح مختلفة وأحياناً متضاربة: يمكن أن توجد هناك مصالح واهتمامات مختلفة بين الجهات الرئيسية الحاكمة في المؤسسة (بمعنى المجلس الإشرافي والمدير العام أو الجهات التنفيذية الأخرى(المدراء) ). وعادة ما توجد المصالح المتضاربة بين المالكين والمدراء ويشار لها بشكل شائع باسم المشكلة ما بين صاحب رأس المال والوكيل. وقد توجد صراعات أيضا ضمن كل جهة حاكمة، كتلك الصراعات ما بين المساهمين والمدراء؛ وهنا لابد من أن تكون هناك دراسة دقيقة ومتوازنة لكل جانب من جوانب هذه المصالح المتضاربة.
    • مشاركة جميع الأطراف في توجيه ورقابة الشركة: الاجتماع العام للمساهمين، والذي يمثل المساهمين، يتخذ قرارات أساسية وجوهرية، كتوزيع الأرباح والخسائر، على سبيل المثال. فالمجلس الإشرافيمسئول بشكل عام عن التوجيه والإشراف، وتحديد إستراتيجية الشركة، ورقابة المدراء. ويقوم المدراء التنفيذيون، في النهاية، بإدارة العمليات اليومية كتنفيذ الإستراتيجية، وصياغة مسودات خطط العمل، وإدارة الموارد البشرية، وإعداد وتطوير استراتيجيات التسويق والبيع، وإدارة الموجودات.
    • القيام بكل ذلك من اجل توزيع الحقوق والمسئوليات بشكل مناسب- وهكذا زيادة القيمة البعيدة المدى للمساهمين: على سبيل المثال، كيف يتسنى للمساهمين الخارجيين الذين يمثلون أقليةأن يمنعوا المساهم المهيمن من تحقيق الفوائد من خلال عمليات الطرف المعني أوأية وسائل مماثلة.

    وتوجد هناك ثلاثة أنواع من الحوكمة التي تتضمن الحوكمة كقيادة:

    • النوع الائتماني، الذي تعنى فيه المجالس أساساً بعهدة أوإدارة الموجودات الملموسة؛
    • النوع الاستراتيجي، الذي تحرص فيه المجالس على إنشاء شراكة إستراتيجية مع الإدارة؛
    • النوع التوليدي، الذي توفرفيه المجالس مصدر قيادة اقل تميزاً لكنه مصدر حرج للمؤسسة.

    ويؤكد كل نوع من هذه الأنواع على جوانب مختلفة للحوكمة ويستند على افتراضات مختلفة حول طبيعة المؤسسات والقيادة. غير أن جميع هذه الأنواع الثلاثة مهمة على حدٍ سواء، حيث أن كل واحد منها يلبي أغراض حيوية مهمة، علماًأن النوعين الأول والثاني هما حالياً النوعين المهيمنين من أنواع الحوكمة غير الربحية؛ وان النوع الثالث هو النوع الأقلممارسة واقل تطبيق.

    ويشكل النوع الأول الحجر الأساس للحوكمة-  وهو العمل الائتماني الذي تكون الغاية منه التأكد من إخلاص المؤسسات للرسالة، ومسؤوليتها عن الأداء، والتزامها باللوائح والقوانين ذات العلاقة. ومن دون وجود النوع الأول، تفقد الحوكمة الغرض المنشود منها. وإذا ما فشل المجلس بعمله كجهة ائتمانية، يمكن أن تفسد المؤسسةأو حتى تنهار بشكل يعجز إصلاحه. وأما النوع الثاني فيعنى بالعمل الاستراتيجي الذي يمكّن المجالس (والإدارة) من تحديد أولويات المؤسسة ومسارها، ونشر الموارد طبقا لذلك. ومن دون وجود النوع الثاني، لن تكون للحوكمة قوة أوتأثير ملموس. فإذا ما أهمل المجلسُالإستراتيجيةَ، يمكن أن تصبح المؤسسة غير فعالة أو غير مؤثرة. ويعتبر النوعين الأول والثاني شكلين مهمين جداً من أشكال الحوكمة. غير أن مجالس الإدارات التي تقوم فقط بالإشراف على الموجودات ومراقبة الإستراتيجية تقوم بالعمل اللازم، لكن هذا العمل لا يكفي لتغطية قيمة الحوكمة (بشكل عام) وقيمة الأمناء (بشكل خاص).

    ويزداد مستوى فاعلية المجلس عندما يصبح الأمناءأكثر كفاءة في أكثر من مجرد هذه الأنواع. وعلى أية حال، فان المجلس الذي يتفوق في نوع (أو نوعين)، لكنه لا يكون كذلك في نوع آخر (أو نوعين) سوف لا يضيف قيمة كبيرة للمؤسسة مقارنة بالمجلس الذي يتميز بالقدرة على تنفيذ جميع الأنواع الثلاثة. وان الأمناء الذين يتميزوا بسرعة توجيه الموظفين للتفوق على المنافسين في الفطنة والعمل وحتى الإنفاق قد يأخذوا بنظر الاعتبار تكتيكاًإضافياً: وهو التفوق في حكم المنافسة. ومن اجل تحقيق قيمة اكبر، لابد لمجالس الأمناءأن ينوعوا في التدريب حتى لا يتسنى لذاكرة احد الأنواعأن تهيمن بما يؤثر سلباً على النوعين الآخرين. وعندما تفرط مجالس الإدارات في التأكيد على نوع واحد واستبعاد النوعين الآخرين (وهي مشكلة شائعة)، تكون النتائج النهائية حوكمة أسوأ، وليست أفضل.

    وتعمل الأغلبية من مجالس الإدارات معظم الوقت أما ضمن إطار النوع الائتماني أو الاستراتيجي، حيث تعتبر هذه مناطق مريحة للأمناء. ومع ذلك، فان الكثير من المجالس أما لا يتغلبون على التحديات الكامنة التي يفرضها النوع الأولأو الثاني أو لا يستفادون من فرص القيادة العرضيةالتي تقدمها الحوكمة الائتمانية والإستراتيجية. ونتيجة إلى ذلك، نجد أن بعض إمكانيات المجالس لإضافة قيمة لاتنتهي بمحصلة ايجابية، بالرغم من مستوى تآلف ومعرفة الأمناء بالنوع المستخدم من نظام الحوكمة. غير انه ربما يتعين دفع ثمن أكثرجداً في حال تغاضي المجالس عن النوع الثالث أو ضعف أدائهم فيه وذلك لان النوع التوليدي (وهو النوع الثالث من أنواع الحوكمة)، يختلف عن النوعين الأول والثاني اللذان يشتملان فقط على لحظات بسيطة للقيادة، هو أساساً حول القيادة، كما انه يعتبر التربة الأكثر خصوبة لكي تزدهر المجالس كمصدر من مصادر القيادة.

    وفي سياق الحوكمة والقيادة، يقع حكم المؤسسة على عاتق ثلاثة جهات وهي: المساهمين: المدراء أوالأمناء (المجلس الإشرافي)، والمدراء (وهم الجهة التنفيذية)، وذلك بدعم من قبل جملة من اللجان. وهذه الفئات الثلاثة هي التي تؤلف القيادة أو الفريق الحاكم، حيث تكلَّف كل واحدة منها بادوار ومهام محددة؛ وعليها جميعا أن تعمل سوية لضمان استدامة المؤسسة في المستقبل.

     

     

    No tags.
    admin

    admin

    More posts by admin

    Related Post

    • TPI Project Management Approach

      By admin | 0 comment

      Team Power Approach to project success is guided by our cycle of Excellence framework consists of five interrelated elements: Leadership, Thinking, Planning, Deployment, and Evaluation.

    • Customer Service Innovation

      By admin | 0 comment

      Customers are demanding more from customer service today. Service innovation is a new or significantly improved service concept that is taken into practice by both private and Government sectors. The UAE National Innovation Strategy aimsRead more

    • TPI Cycle of Excellence Framework

      By admin | 0 comment

      To achieve supremacy, Team Power International Cycle of Excellence framework consists of five interrelated elements:  Leadership, Thinking, Planning, Deployment, and Evaluation.

    • Building Excellent Organizations

      By admin | 0 comment

      دور القيادة في بناء مؤسسات متميزة بقلم الدكتور قاسم كناكري   لابد ان نعي فكرة ان تميّز المؤسسات لا تحدث من فراغ، بل ان الجانب الرئيسي في تطويرها هو القيادة. علما ان كل قائد ينبغيRead more

    • Mastering Leadership Competencies

      By admin | 0 comment

      الجدارات القيادية بقلم الدكتور قاسم كناكري من اجل الدخول في قضية مشتركة، لابد أن يكون الأفراد على قناعة بقدرة وجدارة القائد على توجيههم وإرشادهمإلى حيث الوجهة المنشودة. فلابد أن ينظروا إلى القائد على انه يمتلكRead more

    • Open Door Policy

      By admin | 0 comment

      سياسة الباب المفتوح بقلم الدكتور قاسم كناكري تحتاج كل مؤسسة إلى مراقبة سلوكها فيما يتعلق بالتعبير عن معاييرها الأخلاقية، ومن أجل تحقيق هذا التقييم يجب النظر إلى الموظفين على أنهم مشاركون لا يمكن الاستغناء عنهمRead more

    • Building Future Leaders

      By admin | 0 comment

      بناء قادة المستقبل بقلم الدكتور قاسم كناكري دائما ما توجد هناك حاجة إلى مساحة اكبر من القيادة الجيدة، ولا شك ان العالم الآن يشهد نقصاً في موضوعة القيادة في عموم جوانب المجتمع ـ ضمن إطارRead more

    Leave a Comment

    Cancel reply

    Connect with:
    Facebook Google Twitter

    Your email address will not be published. Required fields are marked *

    17 − seven =

    NextPrevious

    Search

    Facebook Page Widget

    Instagram Slider


    Warning: Illegal string offset 'username' in /home/customer/www/tpidubai.com/public_html/wp-content/plugins/instagram-slider-widget/includes/class-wis_instagram_slider.php on line 859
    No images found!
    Try some other hashtag or username

    Recent Blogs

    • Building Future Leaders
    • Leadership and Governance
    • Open Door Policy
    • Mastering Leadership Competencies
    • Building Excellent Organizations

    Social Media

    Instagram

    Team Power International wishes you and your beloved ones a very happy, healthy, and prosperous 2021!

    💡Global Innovation Academy - Arabic Certified Design Thinking Professional Training

    2020 Taqdeer Award Assessors Online Registration

    The #covid19 global pandemic has created an unprecedented situation that affected every aspect of our lives. On behalf of GIA and Team Power International, we wish you and your beloved ones to stay safe and well. #innovation #leadership #opportunities #foresight #teampowerint

    In time of crisis, Innovators focus on turning challenges into opportunities . . . What are the opportunities in your industry or profession right now? #innovation #leadership #covid19 #crisis #oppotunities #future #foresight #strategy #changeleadership #thefuture #teampowerint

    Strategy in Action... active participation of Strategic Planning and Balanced Scorecard professionals in the recent GIA-CSSP #training hosted by Team Power International 15-19 Dec. 2019 in #Dubai #Strategy #BSC #teampowerint #consulting #UAE #KSA #India http://bit.ly/2ZOHRJT

    Innovators in Action... wonderful team of participants in the GIA Certified Innovation Masterclass hosted by Team Power International 8-12 Dec. 2019 in #Dubai#Innovation #training #teampowerint #Innovationframework #Innovationawards #futureforesight #consulting #solutions #transformation #UAE #saudiarabia #bahrain #kuwait #oman #jordan #egjypt #lebanon

    Successful completion of the interactive GIA Certified #Innovation Masterclass training in Dubai. An enjoyable learning experience with the wonderful team of Innovators from Abu Dhabi, Dubai, Ajman and Bahrain.

    30% OFF: GIA Certified Strategic Planning Professional Training 15-19 Dec 2019 Dubai - View program details online: http://bit.ly/2MESIA5Register and reserve your seat online: http://bit.ly/30VYbHY

    30% OFF: GIA Certified Strategic Planning Professional Training 15-19 Dec 2019 Dubai - View program details online: http://bit.ly/2MESIA5Register and reserve your seat online: http://bit.ly/30VYbHY

    Interactive GIA Certified Innovation Masterclass Arabic inhouse training starting today in GDRFA Innovation center

    GIA Certified Innovation Masterclass GIA-CIM® Training 8-11 Dec 2019 Dubai UAE. View program details: http://bit.ly/2MESIA5 book your seat today http://bit.ly/30VYbHY please contact: su@tpidubai.com for special group discount.

    GIA Certified Strategic Planning Professional Training 15-19 Dec 2019 Dubai UAE. View program details: http://bit.ly/2owvt3k book your seat today http://bit.ly/30VYbHY please contact: su@tpidubai.com for special group discount.

    Another successful interactive Certified Innovation Masterclass session completed last week. Our special thanks to the trainer and DED active participants.

    Activate members during last week #innovation training sessions

    Team Power International GIA-CIP workshop

    Our wonderful team of Innovation practitioners from UAE, Oman, and Jordan at GIA Certified Innovation Practitioner Training in Dubai

    Great participation by sports professionals

    Dr. Kasim Kanakri presentation on importance of sports #strategy and #professional #training to #football clubs and professionals

    ‏إطلاق جائزة ⁧‫#الامارات‬⁩ للابتكار من قبل مجموعة دبي للجودة ‏⁦‪bit.ly/UAE_Innovate‬⁩ ‏⁦‪#UAE_Innovate‬⁩

    Copyright 2020 Team Power International | All Rights Reserved
    • Home
    • About us
    • Consulting
      • Strategy & Planning
      • HR & Talent Management
      • Innovation & Knowledge Management
      • Customer Service Excellence
      • Corporate Performance & BSC
      • Corporate Scores (Assessments & Audits)
      • Mentoring & Leadership Development
      • Transformation & Change Management
    • Training
      • In-house Training Programs
      • Public Training Programs
      • Certification Training Programs
    • Knowledge Center 
      • Video Gallery
      • Free articles
      • Whitepapers
    • Clients
    • Partners
      • Partner Organization
      • Trainer Profiles
      • Consultants Profiles
      • Mentors Profiles
      • Assessors Profiles
    • Join our network
      • Trainers
      • Consultants
      • Mentor
      • Assessors
      • Franchisee
    • Blog
    • Contact Us
    • Log In
    • FAQ
    • en
    TPIwebsite

    Thank you

    Your feedback has been received.

    Close